شدد الأمين العام لمركز الملك عبدالله العالمي للحوار بين أتباع الديانات والثقافات فيصل بن معمر، على أهمية تضافر الجهود لتعزيز ثقافة الحوار والعيش المشترك واحترام التنوع تحت مظلة المواطنة المشتركة، مشيراً إلى أن المركز العالمي للحوار «كايسيد» أطلق في مؤتمره الدولي العام الماضي في فينا المنصة العربية للحوار والتعاون بين المسلمين والمسيحيين في المنطقة العربية التي انطلقت برامجها المتنوعة قبل الإعلان الرسمي عنها حيث شملت برامجها عدة مسارات.
وأوضح بأن برنامج «كايسيد» مع أعضاء الزمالة العربي تضمن زيارة المؤسسات الدينية والالتقاء بقياداتها، بهدف تبادل المعرفة والخبرة معهم حول البرامج التي تطبق لترسيخ الوسطية والاعتدال من خلال العيش المشترك واحترام التنوع تحت مظلة المواطنة المشاركة ومن أجل تحصين المجتمعات من التطرّف والكراهية.
جاء ذلك إثر قيامه بجولة على عدد من القيادات الدينية في الجمهورية اللبنانية، في ختام برنامج المركز للزمالة الدولية في المنطقة العربية الذي أقيم في العاصمة (بيروت) خلال الفترة من 24 إلى 29 من شهر مارس الجاري.
والتقى ابن معمر خلال جولته، برفقة المتدربين في برنامج مركز الحوار العالمي للزمالة الدولية، بطريرك الكنيسة الأرمنية آرام الأول كشيشيان، والبطريرك الماروني بشارة بطرس الراعي، وشيخ عقل طائفة الموحدين الدروز نعيم حسن، الذين ثمنوا الجهود التي يقوم بها مركز الملك عبدالله العالمي للحوار بين أتباع الديانات والثقافات.
وأشادوا بمسيرة عمل المركز الفريدة من نوعها، واكتسابه ثقة كبيرة في تحقيق التعايش والسلام، والإصرار من خلال اللقاءات على تفعيل العمل ونشر التعددية واحترام الآخر.
وأوضح بأن برنامج «كايسيد» مع أعضاء الزمالة العربي تضمن زيارة المؤسسات الدينية والالتقاء بقياداتها، بهدف تبادل المعرفة والخبرة معهم حول البرامج التي تطبق لترسيخ الوسطية والاعتدال من خلال العيش المشترك واحترام التنوع تحت مظلة المواطنة المشاركة ومن أجل تحصين المجتمعات من التطرّف والكراهية.
جاء ذلك إثر قيامه بجولة على عدد من القيادات الدينية في الجمهورية اللبنانية، في ختام برنامج المركز للزمالة الدولية في المنطقة العربية الذي أقيم في العاصمة (بيروت) خلال الفترة من 24 إلى 29 من شهر مارس الجاري.
والتقى ابن معمر خلال جولته، برفقة المتدربين في برنامج مركز الحوار العالمي للزمالة الدولية، بطريرك الكنيسة الأرمنية آرام الأول كشيشيان، والبطريرك الماروني بشارة بطرس الراعي، وشيخ عقل طائفة الموحدين الدروز نعيم حسن، الذين ثمنوا الجهود التي يقوم بها مركز الملك عبدالله العالمي للحوار بين أتباع الديانات والثقافات.
وأشادوا بمسيرة عمل المركز الفريدة من نوعها، واكتسابه ثقة كبيرة في تحقيق التعايش والسلام، والإصرار من خلال اللقاءات على تفعيل العمل ونشر التعددية واحترام الآخر.